نبذة مختصرة عن الشيعة

الشيعة او باسم اخر الرافضة وهو الصق بهم ., والشيعة اسم لكل من فضل عليا على الخلفاء الراشدين والشيعة هم من طوائف الضلال لهم اعتقادات باطلة فعداوتهم للمسلمين عظيمةقديما وحديثا ,
وسموا بهذا الاسم بزعم منهم انهم شيعة علي ابن ابي طالب رضي الله عنه , وليسوا كذلك بل هم اعداء علي وأعداء لأهل البيت لأنهم غلو فيهم غلوا جاوز الحد والمشروع , ورفعوهم فوق طبقة البشر .
والرافضة سموا بهذا الاسم لانهم بعدما بايعوا زيد بن علي قالوا له تبرأ من أبي بكر وعمر فأبى وقال كانا وزيري جدي , بل أتولاهما وأتبرأ ممن يتبرأ منهما , فتركوه ورفضوه .
والرافضة شر من وطىْ الحصاء , ولا يقر لهم قرار حتى يجعلوها وثنية قرمطية مجوسية , مكر وخداع والمكر يحيق باهله ,
ومن أصول الدين عند الرافضة تأويل آيات القرآن ,وصرف معانيها الى غير ما فهمه منها الصحابة عن النبي صلى الله عليه وسلم والى غير مافهمه منها علماء الاسلام والمسلمين , ولا شك بأن هذه جريمة كبرى والحاد في آيات القرآن .
ومن معتقدات الشيعة وأعمالهم الخبيثة , التقية , فيظهر الموافقة وهو بخلاف ذلك , وهذه هي اعمال المنافقين . مكر وخداع وخيانة ونفاق , فالتقية هي من أصول دين الرافضة .
ومن مخازي الشيعة ووقاحتهم هو انهم يعتقدون ويصرحون بأن القران الكريم محرف , زيد فيه ونقص منه , ففي سنة 1298 طبع كتاب في ايران اسمه .. فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الارباب ... واسم مؤلفه الحاج ميرزا حسين النوري الطبرسي وقد جمع فيه النصوص عن علماء الشيعة في مختلف العصور بأن القرآن زيد فيه ونقص منه , ولا شك بأن هذا تكذيب لله تعالى , ومن كذب الله فهو كافر , يقول جل شأنه : .. إنا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون .. وقد اجمع المسلمون بان القران محفوظ من الزيادة والنقصان , محفوظ من عبث العابثين وكيد الكائدين , والواقع شاهد بذلك والحمد لله رب العالمين .
والشيعة قد بلغت الغاية في الوقاحة والخبث , فانه مما يدينون به لعن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم , ولعن ابى بكر وعمر وعثمان وكل من تولى الحكم في الاسلام غير علي . بل من خبث الشيعة انهم يسمون ابا بكر وعمر الجبت والطاغوت وصنمي قريش ..
فقبح الله الشيعة ..
هذا اخي شي بسيط عن الشيعة وان شئت ان ترجع كثير من الكتب التي تبين لك اكثر عن الشيعة قبحهم الله .
وما اجمل ماقاله ابن حزم رحمه الله فيهم : ان ******* ليسوا من المسلمين هي طائفة تجري مجرى النصارى واليهود في الكذب والكفر